Showing posts with label استشهاد. Show all posts
Showing posts with label استشهاد. Show all posts

Saturday, January 10, 2015

القديس اسطفانوس


 السلام لك أيها المجاهد الذى لربنا يسوع المسيح القديس استفانوس الذى تأويله الإكليل

أكمل سعيه ومات على الحق ولبس اكليل الشهادة غير المضمحل

أطلب من الرب عنا يا رئيس الشمامسة المبارك استفانوس الشهيد الأول، ليغفر لنا خطايانا

ذكصولوجية القديس إسطفانوس - الذكصولوجيات

+++

القديس إسطفانوس رئيس الشمامسة

حقد اليهود على أسطفانوس رئيس الشمامسة لم يمنعه من توجيه خطابه الرائع الطويل الذي كان موسوعة جميلة عن علاقة ربنا بشعبه، وأيضًا توبيخ اليهود لأنهم قساة الرقاب وغير مختونين بالقلوب.. يَا قُسَاةَ الرِّقَابِ، وَغَيْرَ الْمَخْتُونِينَ بِالْقُلُوبِ وَالآذَانِ! أَنْتُمْ دَائِمًا تُقَاوِمُونَ الرُّوحَ الْقُدُسَ. كَمَا كَانَ آبَاؤُكُمْ كَذلِكَ أَنْتُمْ! أَيُّ الأَنْبِيَاءِ لَمْ يَضْطَهِدْهُ آبَاؤُكُمْ؟ وَقَدْ قَتَلُوا الَّذِينَ سَبَقُوا فَأَنْبَأُوا بِمَجِيءِ الْبَارِّ، الَّذِي أَنْتُمُ الآنَ صِرْتُمْ مُسَلِّمِيهِ وَقَاتِلِيهِ، الَّذِينَ أَخَذْتُمُ النَّامُوسَ بِتَرْتِيبِ مَلاَئِكَةٍ وَلَمْ تَحْفَظُوهُ. سفر أعمال الرسل 7: 51 - 53

القديس إسطفانوس رئيس الشمامسة في استشهاده ينطق بفرح باسم الرب ويروي إختباره المجيد في رؤية السماء المفتوحة ومجد الله ويسوع القائم ( العامل بحضن أبيه) عن يمين الآب.. وَأَمَّا هُوَ فَشَخَصَ إِلَى السَّمَاءِ وَهُوَ مُمْتَلِئٌ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ، فَرَأَى مَجْدَ اللهِ، وَيَسُوعَ قَائِمًا عَنْ يَمِينِ اللهِ. فَقَالَ: هَا أَنَا أَنْظُرُ السَّمَاوَاتِ مَفْتُوحَةً، وَابْنَ الإِنْسَانِ قَائِمًا عَنْ يَمِينِ اللهِ. سفر أعمال الرسل 7: 55 - 56

كان اليهود يرجمون القديس إسطفانوس رئيس الشمامسة وهو يدعو ويقول أيها الرب يسوع المسيح إقبل روحي.. فَكَانُوا يَرْجُمُونَ اسْتِفَانُوسَ وَهُوَ يَدْعُو وَيَقُولُ: أَيُّهَا الرَّبُّ يَسُوعُ اقْبَلْ رُوحِي. ثُمَّ جَثَا عَلَى رُكْبَتَيْهِ وَصَرَخَ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: يَا رَبُّ، لاَ تُقِمْ لَهُمْ هذِهِ الْخَطِيَّةَ. وَإِذْ قَالَ هذَا رَقَدَ. سفر أعمال الرسل 7: 59 - 60

 
في مثل هذا اليوم استشهد القديس استفانوس رئيس الشمامسة وأول الشهداء - من كتاب السنكسار القبطي

هذا الذي شهد عنه لوقا في سفر أعمال الرسل بقوله: وأما استفانوس فإذ كان مملوءًا إيمانًا وقوة كان يصنع عجائب وآيات عظيمة في الشعب

فحسده اليهود واختطفوه وأتوا به إلى مجمعهم، وأقاموا شهودًا كذبة يقولون بان هذا الرجال لا يفتر عن أن يتكلم كلامًا تجديفًا ضد الموضع المقدس والناموس. لأننا سمعناه يقول إن يسوع الناصري هذا سينقض هذا الموضع ويغير العوائد التي سلمنا إياها موسى. فشخص إليه جميع الجالسين في المجمع ورأوا وجهه كأنه وجه ملاك فقال رئيس الكهنة أترى هذه الأمور هكذا هي

فأجابهم بكلام مقنع وسرد لهم القول من إبراهيم إلى موسى. وخروج إبراهيم من حاران وميلاد، ختان اسحق، ويعقوب، وبنيه، وبيعهم ليوسف، وكيف ظهر لاخوته، واستدعاهم، وساق القول حتى بناء الهيكل. ثم ختم كلامه بقوله: يا قساة الرقاب وغير المختزنين بالقلوب، والأذان انتم دائما تقاومون الروح القدس. كما كان آباؤكم كذلك أنتم. أي الأنبياء لم يضطهده آباؤكم، وقد قتلوا الذين سبقوا فأنبوا بمجيء البار الذي انتم ألآن صرتم مسلميه وقاتليه

وكان القديس إسطفانوس (استفانوس) رئيس الشمامسة ممتلئ من الروح القدس فرأي مجد الله ويسوع قائمًا عن يمين الله. فقال ها أنا انظر السموات مفتوحة وإبن الإنسان قائمًا عن يمين الله. فصاحوا بصوت عظيم وسدوا آذانهم عليه بنفس واحدة. وأخرجوه خارج المدينة ورجموه وهو يدعو ويقول أيها الرب يسوع اقبل روحي، ثم حثي علي ركبتيه وصرخ بصوت عظيم: يا رب لا تقم لهم هذه.. وإذ قال هذا رقد

وحمل جسده بعض المؤمنين، وأقاموا عليه مناحة عظيمة ثم دفنوه

صلاته تكون معنا آمين


في مثل هذا اليوم من سنة 37 ميلادية (التقويم الغريغوري أو الجريجوري) استشهد القديس استفانوس (إسطفانوس) رئيس الشمامسة وأول الشهداء، وكان قد اختير مع ستة شمامسة آخرين مملوئين من الروح القدس والحكمة والإيمان، لعمل الشماسية وخدمة الفقراء

وكان إسطفانوس يعظ ويصنع عجائب عظيمة في الشعب. وقد أثارت شخصيتة ومعجزاته حسد ومقاومة مواطنيه من اليهود اليونانيين الذين لم يقدروا أن يقاوموا الروح والحكمة التي كان يتكلم بها، فخطفوه وأتوا به إلى مجمعهم وإتهموه بأنه يجدف ضد الهيكل والناموس

فوقف إسطفانوس بينهم وعرض إحتجاجه في صورة تاريخيه عميقة ومستفيضة، وكانت كلماته نارية مقنعة، ورأوا وجهه كأنه وجه ملاك ثم هجموا عليه بنفس واحدة واخرجوه خارج المدينة ورجموه وهو يدعو ويقول: أيها الرب يسوع اقبل روحي. ورأى مجد يسوع قائمًا عن يمين الله

ثم جث (جثا) على ركبتيه وصرخ بصوت عظيم قائلاً يا رب لا تقم لهم هذه الخطية. وإذ قال هذا رقد. وحمل المؤمنون جسده الطاهر ودفنوه بإكرام جزيل

بركة صلواته فلتكن معنا.. آمين


 طوبه - طوبة 

Ⲧⲱⲃⲓ

 نسبة إلى الإله (أمسو أو طوبيا) أي الأسمى أو الأعلى أو إله المطر الذي سميت بإسمه مدينة طيبة بالأقصر ومعناها غسيل أو تطهير

طوبة هو الشهر الخامس من التقويم المصري. وفي التقويم الجريجوري يبدأ من 9 يناير إلى 7 فبراير. وهو أول شهر في موسم پرويِت (أي النماء) في مصر القديمة. واسمه بالديموطيقية أمسو - خِم، وهي صيغة من أسماء الإله أمون رع

ويسمى أيضاً: خم

وهو شكل من أشكال أمون رع إله طيبة بمصر العليا أو إله نمو الطبيعة لأن فيه يكثر المطر وتخصب الأرض

أمثال (أقوال) عن شهر طوبه: طوبة تخلي الصبية كركوبة من كثرة البرد والرطوبة

طوبة أبو البرد والعنوبة - يعني الآلام

أشهر ما يمتاز به : ماء طوبه 


Share

Tuesday, January 13, 2009

استشهاد القديس اوساعينوس الجندى ايام الملك يوليانوس - 5 طــوبة

5 طــوبة

استشهاد القديس اوساعينوس الجندى ايام الملك يوليانوس - 5 طــوبة


في مثل هذا اليوم استشهد القديس اوساغنيوس وقد كان جنديا في عهد الملك قسطنطين الكبير . وكان كثير الرحمة وحدث ان الملك قسطنطين لما رأي علامة الصليب لم يفهم معناها لأنه لم يكن قد آمن بعد . سال هذا الجندي فعرفه أنها علامة السيد المسيح . فطفق الملك يفكر في هذا الأمر وخصوصا في تلك الجملة التي كانت مكتوبة علي علامة الصليب وهي " بهذا تغلب " ولما كان الليل ظهر له السيد المسيح في حلم وأراه علامة الصليب وأمره ان يصنع أعلام جيشه علي مثالها . وفي الصباح فعل الملك ما أمر به الرب فانتصر علي أعدائه ، ودخل رومية ظافرا . واصبح من ذلك الحين مسيحيا . وأقام منار دين المسيح في المسكونة كلها .

وعاش اوساغنيوس الجندي حتي بلغ من العمر المئة والعشرين سنة ووصل إلى زمان يوليانوس الملك العاصي . وكان يوما ما مارا في أحد شوارع إنطاكية فوجد اثنين يتخاصمان . فأوقفاه ليحكم بينهما نظرا لشيخوخته الموقرة . فحكم لهما بما أرضاهما فسعي به بعض الأشرار لدي الملك يوليانوس بأنه جعل نفسه حاكما للمدينة . فاستحضره الملك وانتهره قائلا له : من الذي أقامك حاكما وقاضيا فأجابه اوساغنيوس بجرأة إنني لست حاكما ولا قاضيا ولكنك أنت تركت عبادة اله السماء الذي روحك في يديه وسجدت للأوثان النجسة ولم تقتف اثر الملوك الذين قبلك . لقد أقمت في الجندية مع الملك البار قسطنطين ستين سنة ومع أولاده من بعده فلم أر اشر منك . فحنق الملك عليه جدا وأمر بصلبه ووضع مشاعل في جنبيه ففعلوا به كل ذلك وهو صابر حبا في السيد المسيح . وأخيرا أمر الملك بقطع رأسه . ولما اقترب منه السياف طلب منه ان يمهله حتى يصلي ، ولما انتهي من صلاته قطعوا رأسه المقدس ونال إكليل الشهادة .
صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين .

Martyrdom of St.Eusegnius (Eugenius) the Soldier

On this day, St. Eusegnius (Eugenius) was martyred. He was a soldier during the reign of Emperor Constantine the Great. He was merciful and had many charitable deeds. When Emperor Constantine saw the sign of the Cross, he could not understand its significance, for he was not a believer yet. He asked the soldier Eugenius, who told him that it was the sign of the Lord Christ. The Emperor started to think deeply about it and particularly in the sentence that was written on the sign of the cross, By this you conquer. At night the Emperor saw the Lord Christ in a dream and He showed him the sign of the Cross. He commanded him to make the flags of his army similar to it. The following morning, the Emperor did as he was commanded, and he won the war against his enemies. He entered Rome victoriously and became a Christian since then, and he lifted up the horn of the Christians and their faith all over the Roman Empire. St. Eusegnius lived until he was 120 years old, until the days of Julian the infidel Emperor (the apostate). One day, when he was walking in one of the streets of Antioch, he found two men fighting together. They stopped him and asked him to judge between them, for he was an honorable old man. He made peace between them. Some evil men plotted evil against him, by telling Emperor Julian that he made himself a judge and a ruler over the city. The Emperor brought him, rebuked him and said to him, Who has appointed you a judge and a ruler? St. Eusegnius replied with great courage, I am not a judge nor am I a ruler, but you have forsaken the worship of the God of Heaven, in Whose hands is your soul, and you worshipped unclean idols and you did not follow in the footsteps of those who came before you. I had been a soldier under the righteous Emperor Constantine for 60 years, and with his sons after him, and I did not see anyone as devilish as you.. The Emperor was exceedingly angry with him, and he commanded that he be crucified and to apply lighted torches to his sides. They did all these things to him, but the saint endured them all for his love of the Lord Christ. At last, the Emperor commanded that his head be cut off. When he was approached by the swordsman, he asked him to wait until he prayed. When he finished praying, they beheaded him and he received the crown of martyrdom.May His prayers be with us and Glory be to our God forever. Amen

http://www.youthbishopric.com/
http://www.copticchurch.net/



Share/Save/Bookmark

Facebook Comments

Twitter

I Read

Word of the Day

Quote of the Day

Article of the Day

This Day in History

Today's Birthday

In the News