Showing posts with label الراعي الصالح. Show all posts
Showing posts with label الراعي الصالح. Show all posts

Wednesday, February 5, 2014

يسوع الناصري


ٳسم يسوع من الكلمة العبرية يشوع وهو يُنطَق في اللغة العبرانية يشوع ومعناه مُخَلِّص أو فادي

ٳسم يسوع من الكلمة اليونانية ٳيسوس ومعناها مخلص

ٳسم يسوع من الكلمة الإنجليزية
Jesus of Nazareth

ٳسم يسوع من الكلمة (اللغة) القبطية
Ⲓⲏⲥⲟⲩⲥ Ⲡⲓⲭⲣⲓⲥⲧⲟⲥ = Ⲓⲏⲥ̅ Ⲡⲭⲥ̅

ٳسم يسوع من الكلمة الأمهرية
ኢየሱስ

ٳسم يسوع بالصيغة العربية للاسم العبري يشوع ومعنى اﻹسم يهوه مخلص

بهذا اﻹسم سمي رب المجد يسوع من الملاك جبرائيل عند بشارته للسيدة العذراء مريم.. وَهَا أَنْتِ سَتَحْبَلِينَ وَتَلِدِينَ ابْنًا وَتُسَمِّينَهُ يَسُوعَ. لوقا 1: 31

فَسَتَلِدُ ابْنًا وَتَدْعُو اسْمَهُ يَسُوعَ. لأَنَّهُ يُخَلِّصُ شَعْبَهُ مِنْ خَطَايَاهُمْ. متى 1: 21

ويسوع هو ٳسمه الشخصي. أما المسيح فهو لقبه

ٳسم المسيح (الكلمة معناها) الممسوح أو المفرز أو المخصص وكانت المسحة في العهد القديم خاصة بالملوك.. صموئيل النبي يمسح داود ملكاً.. وَامْسَحْ لِيَ الَّذِي أَقُولُ لَكَ عَنْهُ. صموئيل الأول 16: 3

وخاصة بالكهنة فقد دهن موسى أخيه هرون (هارون) وأولاده كعلامة تخصيص لخدمة ربنا.. وَتُلْبِسُ هَارُونَ أَخَاكَ إِيَّاهَا وَبَنِيهِ مَعَهُ، وَتَمْسَحُهُمْ، وَتَمْلأُ أَيَادِيهِمْ، وَتُقَدِّسُهُمْ لِيَكْهَنُوا لِي. الخروج 28: 41

وأيضاً خاصة بالأنبياء فقد أمر الرب ٳيليا أن يمسح ٳليشع نبياً عوضاً عنه.. وَامْسَحْ أَلِيشَعَ بْنَ شَافَاطَ مِنْ آبَلَ مَحُولَةَ نَبِيًّا عِوَضًا عَنْكَ. الملوك الأول 19: 16


من ألقاب السيد المسيح
عريس الكنيسة، العريس، سليمان الحقيقي، الكرمة، الألف والياء، الأول والآخر، الأسد الخارج من سبط يهوذا، المسيح فصحنا، شمس البر، الصخرة، الرب، الإله، الباب، الراعي الصالح، ملك الملوك، رب الأرباب، الملك، ملك السلام, آدم الثاني، آدم الجديد.. وغيرها الكثير

قولنا: يسوع المسيح او السيد المسيح
هذا الاسم يعني المخلص الممسوح من الله الآب، ليقوم بعمله كفادٍ ومخلص لجميع خطايا البشر في جميع الأزمان
لذا جاء السيد المسيح مُعَلِّماً وكارِزاً وهادياً، ولكن قبل ذلك كله كان فادياً ومخلصاً للبشر من الخطية والموت


السيد المسيح هو الكرمة الحقيقية التي تغذي أغصانها الضعيفة، فمنه نستمد غذاءنا وحياتنا لكن بشرط أن نكون ثابتين ومتأصلين فيه كما يتأصل الغصن في الكرمة، هتمسكنا به وٳرتباطنا الدائم به يجعلاننا نزداد كل يوم نمواً في القوة الروحية واﻹيمان والقداسة. وهذا يعني أن نكون راسخين في اﻹيمان ساهرين محترسين من القدوة الرديئة، والتعاليم المضللة

السيد المسيح هو باب الخراف الحقيقي الذي يفتح فيعبر بخرافه وأولاده ٳلى السماء فندخل ونجد مراعي الحياة الأبدية

السيد المسيح هو باب مفتوح يرحب بالكل ولا يغلق أمام أحد

السيد المسيح هو الباب الآمن والحصن لكل الداخلين ٳليه والدخول من هذا الباب يضمن للانسان التمتع بخيرات الروح ولا يقوى عليه ٳبليس بكل حروبه


Share

Thursday, January 16, 2014

ميلاد المسيح - للقديس يوحنا ذهبى الفم





أتت النساء لكى يسجدن للذي ولد من امرأه، لكى يحول فيما بعد حزن المرأه الى فرح
 
وأتت العذارى لكي يسجدن لطفل العذراء، مندهشين كيف أن هذا الذي خلق الثدي واللبن وجعل الثدي يخرج اللبن من نفسه، أخذ شكل طفل من أم عذراء
 
أتى الأطفال لكي يسجدوا لذلك الذي صار طفلاُ، لكي يُنشَد تسبيح المجد من أفواه الأطفال والرضعان
 
أتى الرجال لكي يسجدوا لذاك الذي صار انساناً وخلص العبيد من الشرور التى أصابتهم
 
أتى الرعاة لكي يسجدوا للراعي الصالح الذى قدم حياته من أجل الخراف
 
أتى الكهنة لكى يسجدوا لذاك الذي أخذ شكل العبد لكى يمنح الحرية للمستبعدين
 
أتى الصيادون لكي يسجدوا لذاك الذي حول الصيادين لصيادي الناس
 
أتى العشارون لكي يروا ويسجدوا لذاك الذى حوّلهم من عشارين لمبشرين
أتت الزانيات لكي يسجدن لذاك الذي ترك قدميه لدموع زانية

كل الخطأة أتوا لكي يروا حمل الله الذى يحمل على كتفيه خطية العالم 
المجوس وضعوه نصب أعينهم، الرعاة باركوه، العشارون بشروا به، الزانيات قدمن طيباً، السامرية عطشت لمصدر الحياة، الكنعانية أظهرت إيماناً ثابتاً
منقول


Share

Friday, November 30, 2012

الراعي الصالح



 الراعي الصالح 


ذات يوم خرج خروف من الحظيرة ... ولم يعد ... ماذا حدث ؟ امور كثيرة تداخلت دفعته ان يعدوا سريعا ... سريعا والى ابعد مكان ...

عرف الراعي .. فحزن .. انكسر قلبه... سالت دموع غزيرة من عينيه ... فقد كان يحب خروفه جدا ... قرر ان يخرج ليبحث عنه ... ويعود به ... فقد بلغه شخص ما ان الخروف الآن على الجانب الآخر من الوادي والطريق الى هناك وعر والوحوش المفترسة بلا حصر ... لم يقدر الراعي ان يقاوم الحاح قلبه ... ذهب يفتش عنه غير محتسب للاخطار ... جرحت اشواك الطريق الحادة قدميه وأسالت منها الدماء ... لم يتراجع ... أصرّ ان يجد خروفه ... قارب ان يصل لمكانه ... وبقى ان يجتاز الآن من حديقة مخيفة ثم يصعد بعدها رابية صمم ساكنوها على ان يقتلوه ... لم يعبأ مرّ على جثسيماني ثم صعد بعدها الى الجلجثة ... ألم ... اهوال ... دماء ... موت ... ابشع موت ...

ثم قام من القبر ليكمل بحثه عن الخروف !!! اخيرا وجده ... فرح جدا جدا به ... فكم كان يحبه... انحنى على الارض وحمله ... لم يقدر ان يطلب منه ان يسير ورائه ... لم تعد للخروف قدرة ان يرى او يسير فقد اتلفت الغربة عينيه وأوهنت عضلاته لذا حمله الراعي ... رفعه من الطين على يديه القويتين ... غسله من القذارة ... ووضعه على منكبيه ...

لم يمانع الخروف فقد ملّ الارض البعيدة ... خنقته همومها واتعبته ملذّاتها ... أسره حبّ الراعي له ... أسره على نحو خاص آثار الجلجثة الباقيه على جسد الراعي حين عرف انها بسببه ... نفذ حب الراعي الى اعماقه , عاد الى الحظيرة ... خروفا نظيفا ... خروفا يبدأ صفحة جديدة ... كان ميتا فعاش ... 


يا صديقي هذه حقا هي قصة لقاء كل انسان تائب مع يسوع ... عاش من قبل في الخطية، لقاء الخروف الضال مع الراعي المصلوب ...

ما احلى قلب هذا الراعي ... قلبه متسع ...متسع بحب عجيب الى اقصى حد لكل انسان وفي كل وقت ... لك انت شخصيا



Share

Facebook Comments

Twitter

I Read

Word of the Day

Quote of the Day

Article of the Day

This Day in History

Today's Birthday

In the News